رعاية أصحاب الهمم في المدرسة

خدمة رعاية أصحاب الهمم في البيت تعد من الخدمات الإنسانية المهمة التي تهدف إلى تلبية احتياجات الأفراد داخل بيئتهم المنزلية. توفر هذه الخدمة الدعم اللازم للأشخاص وأسرهم، مما يسهم في تعزيز جودة حياتهم واستقلاليتهم. تشمل الخدمة تقديم الرعاية الصحية، التأهيل النفسي والجسدي، وتوفير أنشطة تعليمية وترفيهية تتناسب مع قدراتهم واحتياجاتهم. كما تساعد هذه الخدمة على تخفيف العبء عن أفراد الأسرة وتوفير بيئة آمنة ومحفزة لأصحاب الهمم، مما يعزز اندماجهم في المجتمع ويمنحهم الشعور بالراحة والقبول.

المواعيد:

الخدمة الأولى

من الساعة 8:00 صباحاً إلى 5:00 مساءً

1.

الخدمة الثانية

من الساعة 8:00 صباحاً إلى 8:00 مساءً

2.

الخدمة الثالثة

من الساعة 8:00 صباحاً مع المبيت

3.

التفاصيل

1

تحديد خدمات الرعاية في المدرسة من خلال عمل تقييم مبني على البرامج العلمية والأكاديمية ووضع برنامج رعاية شامل ملائم لمستوى الطفل من أصحاب الهمم بالتشاركية مع المختصين في البيئة التعليمية.

2

تفعيل دور الأسرة في خطة الرعاية.

3

تنظيم وتنفيذ أنشطة ترفيهية وتعليمية في المدرسة تعزز من تطور الطفل في الجانب الاجتماعي، العقلي، السلوكي والأكاديمي بناءً على نتيجة التقييم.

4

تفعيل دور المعلمين التشاركي في تنفيذ خطة الرعاية من خلال تدريبهم وإشراكه كعنصر رئيسي في خطة الرعاية للوصول إلى الأهداف المرجوة من الخطة داخل بيئة المدرسة.

5

تطوير دور المعلمين التشاركي في تطوير مهارات الطفل من أصحاب الهمم في المجال الاجتماعي، مجال اللغة، مجال الحركة، مجال اللعب وأنشطة الحياة اليومية داخل البيئة المدرسية.

6

تطوير وتعميم خطة خدمات الرعاية للطفل من أصحاب الهمم من خلال إعداد جدول زمني منتظم يتضمن وقتًا للعب، الراحة، والنشاطات التعليمية داخل البيئة المدرسية.

7

تفعيل روح التشاركية وعمل الفريق مع أولياء الأمور والمعلمين في المدرسة لمشاركتهم تطور الطفل ومناقشة احتياجاتهم، بالإضافة لتقديم الدعم النفسي لهم لتحقيق أهداف خطة الرعاية.

8

التعامل مع حالات الطوارئ بحرص وفقًا لإجراءات السلامة والإسعافات الأولية بالشراكة مع فريق المعلمين داخل المدرسة.

9

تطوير خطة رعاية شمولية تسهم في تطوير ممارسة مهارات الحياة اليومية بأكبر قدر من الإستقلالية في كافة البيئات المتواجد بها الطفل وتطبيقها في البيئة المدرسية.

10

تجسيد العمل التشاركي الذي يخدم خطة الرعاية للطفل من خلال التواصل الفعال مع موظفي المدرسة والمعلمين حول احتياجات الطفل من أصحاب الهمم وكيفية تقديم الدعم النفسي والعاطفي له أثناء وجوده في المدرسة.